Please enable / Bitte aktiviere JavaScript!
Veuillez activer / Por favor activa el Javascript![ ? ]



+1 تصويت
في تصنيف أسئلة عامة بواسطة


رجـــــــــــاء : رجاءا من كل الإخوة والأخوات الكرام الذين استفادو من هذه المعلومات وبقليل من الجهد ترك تعليق أو مشاركة الموضوع عبر احدى الأزرار الثلاثة twitter أو facebook أو +google ولكم جزيل الشكر

5 إجابة

بواسطة

قال الشاعر  

لاتحسبن المجد تمرا انت تاكله          لن تنال المجد حتى تعلق الصبر

 

بواسطة
جزاكم الله خيرا على هذا الجهد المبذول من أجل تنوير التلاميذ والحرص على اعطاء المعلومة القيمة .
بواسطة
ان الانسان طموح بطبعه يتطلع دائما الى الامام والاحسن ونفسه راغبة دائما فنجده يتمنى المكانة الرفيعة ويطمح اليها و ينزع الى التغيير والتجديد في حياته حتى على ابسط مستوى فالامل دائما قائم والحل مستمر وهو دليل الانسان في حياته

ما أجمل التمني و ما أضيق العيش بدونه فهو الامل والامل يبقى ما بقيت الحياة وكما قال الشاعر (أعلل النفس بالامال ارقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الامل) .فلكل انسان طموح يسعى لتحقيقه واظهاره للعالم و يعتمد في دلك على عدة سبل كالنجاح في شهادة التعليم المتوسط و الحصول على أعلى معدل وهدا لا يتحقق الا بالسعي والاجتهاد والمثابرة والتحدي وعدم الخوف وتخطي الصعاب وكا قيل ( ومن يتهيب صعود الجبال يعش ابد الدهر بين الحفر) ومن اهم السبل الثقة في الله ثم في النفس لانه على كل منا ان يعلم انه يجب الوثوق بنفسه وأيضا التوكل على الله لقوله تعالى (ومن يتوكل على الله فهو حسبه) ويجب ان يتحلى الانسان ايضا بالشجاعة والصبر والارادة القوية وقطع حبل الملل و الكسل و يجتهد على طلب العلم كا قيل (بقدر الكد تكتسب المعالي ومن طلب العلا سهر الليالي) وكدلك ( من رام العلا من غير كد أضاع العمر في طلب المحال)

يجب ان ندرك ان احلام اليوم حقائق الغد وان الطموح لابد يوما من ان يوصل صاحبه الى المرسى وهو النجاح فأول الغيث قطرة ثم ينهمر ويجب العمل على دلك وكما قال احمد شوقي (شباب قانع لا خير فيهم و بورك في الشباب الطامحينا) ولنعلم ان الحياه العلمية للفرد والمواظبة ستوصله لا محال الى الحلم وتجعل منه حقيقة
بواسطة
تم الإظهار مرة أخرى بواسطة
جميل جداااااااااااااااااااااااااااااا
بواسطة
إنه رائع ومذهل ويوحي لشخص بلأفكار أنا أشكر عليه وبارك الله فيك
بواسطة
كَم تطمئـن روحي حين تداعــب هذه الكلــمة فؤادي ، و كم يبتهج كيـاني حين أخط هـذه الكلمة بـأقلامي ، كلمة لهـا وقعٌ خـاصٌ في قلبي ، كلمة كالبحر في سعتهـا ، كلمة قـال عنهـا غـاندي :« لــا أحب هذه الكلمة ، و لكنني لـا أجد أفضل منهــا ».. إنــهاالتسامح ، الكلمة الجميــلة و الصفة الحميدة ، عمود أمتنـا و سمة حبيبـنا و رسولنـا ، إليهـا دعا الـإسلام ، و عليهـا قامت أمــم و أقوام .
يعـود مفهوم التسـامح إلى تلك المدرسـة التي أسسهـا الرسول – صلى الله عليه و ســلم - ، حينمـا كان يحرص أشد الحرص على ترسيـخ هذه السمة في أفراد مجتمـعه ، و يعمل على غرسهـا في نفوسهم ، و يلقنـها لصغيرهم قبل كبيرهم ، فمـا دام – عليه الصـلاة و السـلام – قد أوصى بهـا فلا شك في دورهـا ببنـاء المجتمعات و تكوين الـأفراد الصـالحين ، فكلمـا كـان الفرد متسـامحاً كـان مرتـاح النفس .. مطمـئن البـال ، فلـا يستنفد طـاقته في المنـازعات و المشاحنـات ، ممــا يجعله منشغــلاً أكثر بالإنتــاج و متفرغــاً للعلم و المعرفة ، و هـو مـا ينعكس بالإيجـاب على مجتمعه ، فيزدهر و يرتقي .
و أتذكـر هنـا دولـة النبي – صلى الله عليه و سلم – و مـدى تطورهـا و تنظيـمها بفضل انتـشار ثقـافة الـاعتذار و الصفح بين أفرادهـا .. و لعل أبرز موقفٍ شـدّ انتبَـاهي هو فتـحه – صلى الله عليه و سلم – لمكـة ، حينمـا دخلهـا فـاتحاً منتصـراً ، و قَـال :«يـا معشر قريش .. مـا تظنون أني فاعلٌ بكم ؟؟ »، فقـالوا :« أخٌ كريمٌ و ابـنُ أخٍ كريم »، حينهـا قال شفيعنـا – صلى الله عليه و سلم – كلمـاته التاريخية الذهبيـة الشـافية ( و المفـاجئة كـذلك ) ، قَـال :« اذهبـوا فـأنتم الطلقـــاء »... لَو كان هذا الشخص المنتـصر غير محمـد – صلى الله عليه و سلم – لقـلتها بكل ثقـة :« سيحرقـهم و هم أحيـاء » ، و لنـا في التاريخ عبـــرة .
و لكن – و للأسـف – فإنّ الكثيرين يرفـضون التسامح و يروجـون لـلاِنتقام و الثـأر متنـاسين قوله تعـالى :﴿ و لْيَعْفُـوا و لْيَصْـفَحُوا ألَـا تُحِبُّونَ أنْ يَغْفِـرَ اللهُ لَكُمْ و اللهُ غَفُـورٌ رَحِيـم ﴾.. و مـاذا لو تمعـن هؤلـاء قليـلاً في قول غـاندي :« إذا قـابلتَ الـإساءة بالـإساءة .. فمتى ستنـتهي الـإساءة ؟؟ » ،فالتسـامح صفة الرجـال العظمـاء ، صفـة ينبغي إحيـاؤها في مجتمعـنا الذي توقـف نمـوه و تلفت عجلة اقتصـاده بسبب عنـاد أفراده و إحجـامهم عن العفو .. بسبب أنانيتهـم و كراهيتـهم ، بل بسبب قلوبهـم المريضـة بمرض اسـمه الحقد .. فلنـنظر إلى قول تولستوي :« عَـظمة الرجـال تقـاس بمدى استعـدادهم للعفـو و التسـامح »، سيـكون حالنـا أفضل لو تحلينـا بالتسـامح ، سننهـض بأمتنـا و نرفع شـأنها بين الدول .
فلْــنبـادر إذن إلى التسـامح ، و لْـنرمِ بعيداً بعنفنـا و كراهيتـنا ، لنقـتدِي برسولنـا ، و لنتـقرّب من إلهنـا ، فلْنسـارع إلى جنةٍ عرضـها السماوات و الـأرض بمسـارعتنا إلى هـذه الصفة الراقيـة ، فلْنـطهر قلوبنـا من الضغينة و الحقـد و لْنتـسابق إلى المسامحة و الصـفح ، فلْنـجسّد قول الـإمام الشافعي – رحـمه الله - :
فعاشر بإنصـافٍ و سامحْ من اعتدى ______ و لـا تلْقِ إلّـا بالــتي هِي أحسن
بواسطة
في قلب كل واحدٍ منــا أمنــية و حلم ، و في قلب كل شخصٍ غـايةٌ يصبو لتحقيقهــا .. فمــا أجمله من قلبٍ ذاكَ الذي حطت به الطمــوحات و الــآمال رحـالهـا . ‘‘ و الــأمل .... هو فـنٌ لـا تجيده إلّــا القلوب الواثِــقة بالله تعــالى ’’ .. هِي العبارة لتي حفظتها عن ظهر قلب ، و مـازلت أرددهـا كلما ضعفت عزيمتي أو شعرتُ بالوهَـن يدبّ في إرادتي ، و ككُــل البشر .. لِي فــؤادٌ زُرع بــأحلام جميــلة ورديــة ، و كيَــانٌ لُـفّ بمطــالبَ استثنائيّـة ، و رُوحٌ تُمـسِي و تصـبح حـاملةً آمــالـاً و طمـوحاتٍ غير اعتيَـادِيّــــــة .
لقـد تعلمتُ الكثير من غـراهم بَــال حين قــال : « لـن أقول أني فشلتُ ألفَ مرة .. و لكنني اكتشـفتُ ألــف طريقةٍ تـؤدّي للفشل »، فمن المستحيل أن تجــد شخـصاً بــلا هاتف ، و لكن هل يمـكنُ إيجــاد شخص يحصي جميـع محاولــات غراهمـ بــال غيرالنــاجحة لـاِختراع الهــاتف ؟؟ لَــقد واجه فشلــه بعزيمـة من حديد و صبر لــا نهايةَ له و لــا حدود ، فقــط لــأنّ خدمــة الــإنسـانية كانت غـايته .
فالــإرادةُ و الصبر من أقوى أســباب النجـاح ، و من ثَــمّ الـإصرار و الثقة بالنفس ... تتضــاربُ الـأفكار في رأسي حيــال سمـاع هذه الكلمــات ، تـذكّرني كثيراً بأقوال قرأتـُـها فعلقــتْ بمخيلــتِي ، كقول جــان سيمـار : « غَــالباً ما نحقق الــأمور التي نرغبُ فيهــا بشدة و نسعى إليهـا بإصرار ، هــذا مـا يسميه النــاس السطحيون .. الحَــــــــظ !» ، و قَــولِ آخــر : « مــا من شيءٍ على وجـه البسيــطة إلــا و يمكنــك أن تملكــه بمجرد أن تـؤمِن بحقِــيقة أنك تستـطِيعُ ذلك » .. فالــإنسان الطَّـمُوح بِــدون ثِقـة بالنفس كفــارسٍ بــدون ســلاح أو مُســافرٍ بــلا زاد . و مِمّــا لـا شكّ فيه هو أنّ المثــابرَة و الجد همــا سر نجاح السابقــين و ذوي الخبـرة و الممــيزين ، فلــو سـألتَ أصحـابَ التجارب نصِيــحَةً لكــان الــاِجتهـاد أوّل مـا يوصيكَ به . فَلكلّ إنســان هـدف و لكن قِــلةٌ هم الذين يصــلون إلى غــاياتهم ، و جمِــيع الناس يُجيــدُون – بامتِيــاز – تشــييدَ الــأحلام في مُخـلاتِهــمْ ، و لكن على قـدرِ أهل العزمتــأتي العزائم ، فليس كل حــالمٍ بمحققٍ لحلــمه لــأن الـأحــلام و الــأهداف لــا تُحقق لعـاجزٍ كســول .. إنّــما لمُجــدٍ مثـابر كمـا تقول الحكْــمة : « سَـأل المُمــكن المستحِــيل : أين تقِــيم ؟؟ فـأجــابه : في أحـــلام العـاجز !!» .
و مِن منظـارٍ آخر .. قــد يكون الــإنسـان مُسْتـعِداً تماماً و متحَمــساً لتحقيق غـايـاته ، غير أنّه يُصــدم بواقع المجتمع الذي يعيش فيــه ، فالحيــاة لم تضعْ حــداً لمطـالِبنـا و أهدافنـا .. طمـوحـاتنا و رغبــاتنـا ، و لكن البشَــر فعَلُـــــوا .. رَســمُوا خَــطاً أحْــمر أمــام كل طَـمُوحٍ حالم ، فبعضُـهم يتفنن في كبــت الــأفكار و دفْــن المواهــب و تكمِــيم الــأفواه ، و هــو مـا يثبــطُ عزيمـة الشخص و يحــبط معنويـاته و يجعـله ناقماً على المجتمع بمن فيــه .... و هُنا ينبغي مواجــهة هؤلــاء بالعمــل بالحكــمة التي تقــول : « إذا كنتَ ريـــحاً .. فقـد لــاقيْتَ إعْـصاراً » .
هَــا هي ذي زهرة حيـاتكَ تتفـتح ، و هـا أنتَ ذا قد صرتَ فِي سن الطــموح و الــأحلام .. فاغتــنم هذه المرحــلة من حياتك في خدمــة وطنك بتجســيد طموحــاتك ، و استغــل شبابك في البذل و العــطاء قبل أن يدركــكَ صيفُ الذبــول فتـذهب سنوات شبــابك ســدى ، اسْــعَ إلى تحقيق أحــلامك لتعيشَ لحظـات المجْـد الجميــلة التي تَلــي كل تــألقٍ و نجــاح ، خُـــــطّ هذه الكلمـات في ذاكرتــك و لْتجْعــلها دومــاً نصــب عيْنَــيك « لــا تقف مغـلُول اليدين على حــافة البحر ، و تقــول : أنــا لــا أعرف السبــاحة » ..فَقَــطْ ،،،، احـــــلم .. بَعْــدَهــا ................................................ حَقّقْ أحْــلامكْ !!
بواسطة
رائع لكن في الجزء الاخير كان بامكانك تحسينه اكثر لكن و مع ذلك اذهلتني لقد تلذذت بمقدمتك الحلوة التي فتحت افاقا عدة في دماغي اشكرك على كل المجهود الذي بذلتيه ..... لقد افدتني و افدتنا
بواسطة
لقد أعجبتني كثيرا هذه الاجابة خصوصا في المقدمة وشكرا جزيلا

أدخل عنوان بريدك الالكتروني:

Delivered by FeedBurner

140k سؤال

11k اجابة

22k تعليق

6k مستخدم

التصنيفات

...