مذكرات التربية التكنولوجية الوحدة:التلوث المائي و الهوائي للسنة الخامسة ابتدائي
رقم الوحدة ( 04 ) الصفحات : 49 – 50 – 51 – 52 – 53
الوحدة : التلوث المائي و الهوائي
المجال : الإنسان و البيئة
الكفاءة القاعدية : يتعرف على العناصر الملوثة للهواء و الماء في بيئته
المراحل | الأهداف الوسيطية | الوضعية التعليمية والتعلمية | مؤشر الكفاءة | |
التمهيد | وضعية الانطلاق مرحلة جماعية | ملاحظة الوثائق | يبرز المعلم الوثائق ص: 49 * أخطار الغازات التي تخرج من عوادم السيارات * تدفق قنوات الصحي نحو المياه السطحية | أن يعبر المتعلم عن الصور و موضحا الأسباب |
التساؤلات | *ماذا تعني نقاوة الهواء و الماء ؟ * ما هي آثار تلوث الماء و الهواء على الإنسان و بيئته ؟ | أن يجيب التلميذ عن الأسئلة | ||
بناء التعلم | البحث و التقصي حول مشكل علمي | النشاط الأول | ـ يقرأ المعلم الفقرة في أعلى ص 50 لاحظوا الصور و عبروا عنها بعد التعبير عن الصور يبرز المعلم الجدول مطالبا التلاميذ بإكمال البيانات ـ هل تعرف وضعيات أخرى تساهم في تلوث الهواء ؟ ـ هل وضعيات الرسومات السابقة تلوث الهواء فقط دون الماء ؟ ـ هل تعتقد أن الغازات المنبعثة من المنازل وخاصة الناتجة عن التدفئة ملوثة للهواء ـ اذكر بعض الحلول الملائمة التي يمكنها أن تقلل من نسبة تلوث الهواء | ـ قراءات فردية . ـ … وضعيات مألوفة في الحياة اليومية ـ يستغل المتعلم محتوى الفقرة في تحميل كتابة مصدر التلوث و نوعه . أن يجيب التلميذ عن الأسئلة |
النشاط الثاني | ـ يقرأ المعلم الفقرة في أعلى ص 52 لاحظوا الوثيقة 1 و عبروا عنها بعد التعبير عن الصورة وقراءة الفقرة يقول المعلم : ـ حدد مصادر تلوث الماء في كل رسم ـ كيف يساهم المزارع في تلوث الماء ؟ ـ هل تعرف أنشطة للإنسان غير موجودة في الرسومات تساهم في تلوث المياه؟ ـ كيف نحد من خطر تلوث المياه ؟ كما يتم التعبير عن الصور ص 53 | ـ قراءات فردية . ـ … لا حياة بدون ماء يستغل المتعلم محتوى الفقرة ويجيب عن الأسئلة . | ||
المحتوى المعرفي | – الهواء و الماء عنصران ضروريان للحياة لكنهما غالبا ما يتلوثان ببعض المواد التي ينتجها الإنسان . | أن يشارك المتعلم في تكوين الخلاصة و قراءتها | ||
رجـــــــــــاء : رجاءا من كل الإخوة والأخوات الكرام الذين استفادو من هذه المعلومات وبقليل من الجهد ترك تعليق أو مشاركة الموضوع عبر احدى الأزرار الثلاثة twitter أو facebook أو +google ولكم جزيل الشكر
Comments are closed.