تسجيل العنوان .

فتح الكتب ص 130

تعريف الروائي والكاتب أبوليوس .

أسئلة حول المعنى الإجمالي :

• إلى م تحول لوكيوس؟
• ما الذي ورطه في وضع لا يحسد عليه ؟
• كيف أمكنه العودة إلى طبيعته ؟
• ماهي مشاعره بعد أن تحول حمارا ؟

* ماهي الفكرة العامة للنص

الفكرة العامة :

تحول لوكيوس إلى حمار تعيس بسبب المرهم الذي وضعته فوتيس  وأمله في العودة إلى طبيعته وعزته.
قراءة الأستاذ

قراءة التلاميذ، تتخللها الأسئلة

فهم النص (يتخلل القراءات الفردية )

تقسيم النص إلى4 وحدات

الفقرة الأولى :” ” نزعت…….شعرهما”

الفقرة الثانية : “وعندما…………..في صمت”

الفقرة الثالثة : “وما كادت ………الصبح الأولى”

الفقرة الرابعة “كانت تتحسر…..من أذى ”

مناقشة الفقرة الأولى : :”

الأسئلة :

• بم دهن لوكيوس جسمه ؟
• لم جعل يرفرف ؟
• ما الأمر الجلل الذي ألمّ به؟
• ما لذي حدث لشعره ؟
• إلى م استحالت بشرته الناعمة؟
• كيف صارت أصابعه؟.
• من أين انبثق ذيله؟
•  كيف تحول وجهه؟
• ماذا أصاب فمه ومنخاريه وشفتيه؟
• ماذا حدث لأذنيه؟

الفكرة الأساسية الأولى:

*دهن لوكيوس نفسه وتحول أعضاء جسده إلى حمار .

تلخيص الفقرة

مناقشة الفقرة الثانية :

الأسئلة:

• إلى م كان يرمي لوكيوس بدهنه نفسَه؟
• من الذي أخطأ في ترتيب المراهم ؟
• ما الذي حال بين لوكيوس وبين شتمه لفوتيس   ؟
• ما ذا تكون فوتيس في رأيك ؟
• ما معنى عينين بليلتين؟
• كيف قدم لوكيوس شكواه؟
• أين يظهر شرف الإنسان وكرامته؟

الفكرة الأساسية الثانية:

• غضب لوكيوس من فوتيس التي خلطت المراهم واكتمال مهانته بفقد صوته .

تلخيص الفقرة

الفقرة الثالثة :

الأسئلة:

• لم صكت فوتيس وجهها؟
• كيف اعترفت بخطئها؟
• هل من دواء يرتجى لخلاص لوكيوس من عذابه؟
• ما هي عادة فوتيس و لوكيوس مساءا؟
• ماهو الوقت الذي اضطر لوكيوس للصبر إلى غايته؟

الفكرة الأساسية الثالثة:

• جزع فوتيس  لتحول لوكيوس وعدها إياه بالعود إلى ما كان عليه بقضمه للورد

تلخيص الفقرة

الفقرة الرابعة:

الأسئلة:

• فيما كانت فوتيس تتحسر ما هي أحاسيس لوكيوس نحوها؟
• ما هي العبارات الدالة على كرهه لها؟
• ماهي مصلحة لوكيوس في بقاء فوتيس حية ؟

الفكرة الأساسية الرابعة:

• تحسر فوتيس على لوكيوس ومقته لها لولا أنها كانت أملا في خلاصه من جلد الحمار.

تلخيص الفقرة

أثناء القراءة:

مراقبة علامات الوقف . صحة القراءة الإعرابية وخاصة الموضوعات التي درست سابقا.الأداء الصحيح لمخارج الحروف. الأداء المعبر. الوقوف عند مصطلح أو مفردة أو اسم علم من أجل تعميق الفهم.

البناء الفني :

• جاء في النص نمت أذناي  ؟
• لأي شيء يستعمل الفعل ينمو عادة ؟
• من أين استعار الكاتب الفعل نما؟
• لأي شيء استعاره؟ لماذا فعل ذلك؟
• تأمل العبارة التالية : “اتسع فمي وسال للأمام”
• هل الفعل سال مستعمل حقيقة أم مجازا؟
• من أين استعاره الكاتب؟لآي شيء استعاره؟
• ماذا أراد الكاتب ان يصور لنا؟

هات من النص فعلا أخر استعاره الكاتب ليصور به حالة عضو من أعضاء الجسم تلخيص النص .

• استخرج المغزى من النص  .

البناء اللغوي :

تأمل قول الكاتب : “إن أقتل فوتيس أحرم من هذا العلاج الفعال ”

بم فكر لوكيوس؟

ما ذا لو قتل لوكيوس فوتيس ؟

ما هو شرط بقاء لوكيوس حيا ؟

لذلك سمي هذا الاسلوب اسلوب الشرط .

ما هو فعل الشرط ؟

ما هو جواب الشرط؟

ما هي اداة الشرط ؟

إنْ : حرف شرط جازم ، يفيد تعليق الشرط بالجواب فقط

هل هناك أدوات أخرى للشرط ؟

نعم هناك أدوات اخرى للشرط

أما أسماء الشرط فهي : من ، ما ، مهما ، متى ، أيان ، أنى ، أين ، حيثما ، كيفما ، أي .

حروف الشرط وهي : إنْ ، إذما ، ولو .لولا

ونحو : إذما تجتهد تنل جائزة .

إذما : حرف شرط مبني على السكون ، لا محل له من الإعراب .

تجتهد : فعل الشرط مجزوم ، وعلامة جزمه السكون ، وفاعله ضمير مستتر فيه  وجوبا ، تقديره : أنت ، تنل : جواب الشرط مجزوم ، وعلامة جزمه السكون ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : أنت .

1 – ما : اسم شرط لغير العاقل ، لكونه يربط بين جملتي الشرط بذات واحدة غير عاقلة . نحو : ما تفعل من شيء يعلمه الله .

الأمثلة : ومنه قوله تعالى : { ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها }

وقوله تعالى : { وما تفعلوا من خير يوف إليكم }.

وقوله تعالى : { وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم }

ومنه قوله تعالى : { ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها }

وقوله تعالى : { وما بكم من نعمة فمن الله }

2- مهما : اسم شرط مبهم يربط بين فعل الشرط وجوابه بذات واحدة مبهمة ، وإبهامه يجعله لغير العاقل .نحو : مهما تبذلوا في العمل من جهد فلن تنجزوه اليوم .

وقوله تعالى :{ وقالوا مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين }

3- من : اسم شرط للعاقل ، تربط بين فعل الشرط ، وجوابه بذات واحدة عاقلة . نحو : من يحفظ القصيدة ينل درجة .

ومنه قوله تعالى : { من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها }

وقوله تعالى : { فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره }

وقوله تعالى : { ومن يتق الله يجعل له مخرجا }

4-  أين : اسم شرط للمكان .

نحو : أين تسقط الأمطار تخضر المراعي .

أين : اسم شرط جازم ، مبني على الفتح في محل نصب على الظرفية المكانية .

تسقط : فعل الشرط مجزوم بالسكون .

الأمطار : فاعل مرفوع بالضمة .

تخضر : جواب الشرط مجزوم بالسكون .

المراعي : فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل .

ويكثر اقتران ” أين ” بـ ” ما ” الزائدة بحيث تصبح معها كالكلمة الواحدة .

185 ـ نحو قوله تعالى : { أينما تكونوا يدركّم الموت }1 .

5- حيثما : اسم شرط للمكان . نحو : حيثما تستقم يقد لك الله نجاحا .

ويشترط في ” حيث ” لعمل الجزم أن تتصل بـ ” ما ” الزائدة ، ويكونان كالكلمة  الواحدة ، وبدون ” ما ” تكون ” حيث ” ظرفا مكانيا غير جازم .

6- متى : اسم شرط جازم يفيد الزمان ، فهي تربط الجواب ، والشرط بزمن واحد . نحو : متى تخلص في عملك تنل رضى الله .

ومنه قال سحيم بن وثيل الرياحي :

أنا ابن جَلاَ وطلاع الثنايا      متى أضع العمامة تعرفوني

7- لو : تفيد امتناع الجواب لوجود الشرط  مثل : لو اقبلت على القراءة ما ضاع وقتك

8- لولا : تفيد إمتناع الجواب لوجود الشرط  نحو ” لولا المطالعة ما نمت ثقافت”

9- كلما : تفيد التكرار .. مثل كلما أحسنت القراءة ازددت ثقافة .