تحميل كتاب على صهوة الكلمة pdf لـ د. عبد الله النفيسي المكتبة الكاملة

عام

كتاب على صهوة الكلمة pdf

عنوان الكتاب:  على صهوة الكلمة pdf

المؤلف: د. عبد الله النفيسي 


المترجم / المحقق: غير موجود


الناشر: مكتبة آفاق


الطبعة: الأولى 1434 هـ / 2013 م


عدد الصفحات: 192


حجم الكتاب : 4.96 ميغا

حول الكتاب

ملاحظ على الحركة الإسلامية بشتى أطيافها: عدم عنايتها بالعملية الفكرية، ومن يقرأ في تاريخ التيارات الإسلامية في المنطقة العربية – خاصة في الفترة الحديثة – لا يعوزه كثير ذكاء لكي يصل إلى هذه الملاحظة: إهمال التيارات الإسلامية للعملية الفكرية واهتمامها – المبالغ فيه أحيانا – بالعملية التربوية”.

 إن المسلم المعاصر في حاجة اكيدة لمنطق سياسي فكري عصري لتفسير الظاهرات الفكرية والسياسية والاجتماعية التي يموج بها هذا العالم؛ فخريج التنظيم الإسلامي يستلح بـ ثقافة حزبية و تربية حزبية لا تؤهله للحراك السياسي والاجتماعي ولا تمكنه من إحداث التغيير الذي يرتجيه في عالم السياسة والاجتماع لاستئناف حياة إسلامية متكاملة، وهذا النمو المتسارع للتيارات الإسلامية ونجاحها في الانتخابات وشعبيتها ليس دليلا على مؤهلاتها في الحراك السياسي والاجتماعي (انتخابات فلسطين 2006 وانتخابات مصر 2011 كمثال).

فالجمهور العربي يئس من التيارات الأخرى (القومية واليسارية والماركسية) فانتخب الإسلامية لا حبا فيها بل كراهة للتيارات الأخرى التي لم يحصد منها إلا المر والعلقم: هزائم على كل صعيد (عسكري واقتصادي وحقوقي وتنموي)، وغشيان التيارات الإسلامية لدواليب السلط السياسية في تونس ومصر وليبيا واليمن وغيرها في الطريق خلال مفاعيل الربيع العربي” دون تحضير وإرشاد سياسي فكري قد يورط التيارات الإسلامية في دائرة من الفشل كالذي تورطت فيه تاريخيا التيارات القومية واليسارية والماركسية ما بين 1950 – 2000.



رجـــــــــــاء : رجاءا من كل الإخوة والأخوات الكرام الذين استفادو من هذه المعلومات وبقليل من الجهد ترك تعليق أو مشاركة الموضوع عبر احدى الأزرار الثلاثة twitter أو facebook أو +google ولكم جزيل الشكر

الاستاد عبد اللطيف استاذ علوم طبيعية والحياة يدرس في ثانوية مصطفى الاشرف بباب الزوار بالجزائر العاصمة

الاستاد عبد اللطيف قد قام/(ة) بكتابة 24٬176 درس
    نرجو التسجيل في منتدى سؤال و جواب

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *