مذكرات التربية الاسلامية سورة الأعلى الخامسة ابتدائي

الوحدة : سورة الأعلى
المشروع : من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم
الكفاءة المستهدفة : القدرة على استظهار السورة و شرحها

المراحل	الأهداف الوسيطية		الوضعية التعليمية والتعلمية	مؤشر الكفاءة
وضعية الانطلاق	التعرف على السورة		يقوم المعلم بتسميع السورة بواسطة مسجل أو بقراءة جيدة سورة الأعلى	– أن يتعرف المتعلم عن السورة
بناء التعلم	قراءة السورة و التعرف على هديها	–يكتب المعلم السورة على السبورة بخط واضح – يقرأ المعلم السورة جيدا – يدعوهم للقراءة الفردية – من خلال قراءة المعلم للسورة يحاول المتعلم أن يحاكيه بعد ذلك يقول المعلم – سورة الأعلى مكية و هي تعالج المواضيع التالية * الذات العليا وبعض صفات الله جل وعلا و الدلائل على القدرة الإلاهية * الوحي و القرآن المنزل على خاتم الرسل صلى الله عليه وسلم * الموعظة الحسنة التي ينتفع بها أهل القلوب الحية و يستفيد منها أهل السعادة والإيمان * ابتدأت السورة بتنزيه الله جل وعلا الذي خلق فأبدع وصور فأحسن و أخرج العشب و النبات رحمة بالعباد ثم تحدثت عن الوحي و القرآن وآنست الرسول عليه الصلاة و السلام بالبشارة بتحفيظه هذا الكتاب المجيد وتيسير حفظه عليه بحيث لا ينساه أبدا ثم أمرت بالتذكير بهذا القرآن الذي يستفيد من نوره المؤمنون ويتعظ بهديه المتقون و ختمت السورة ببيان فوز من طهر نفسه من الذنوب و الآثام وزكاها بصالح الأعمال		أن يشاهد المتعلم السورة أن يستمع المتعلم لمعلمه أن يقرأ التلميذ السورة أن يحاكي المتعلم المعلم أن يركز التلاميذ في هدي و معاني السورة
استثمار المكتسبات	استظهار السورة		بنشاطات إستظهارية متنوعة ( إكمال الناقص , ملء الفراغات …………. ) يستظهر المتعلم الآيات التي تم حفظها	أن يستظهر شفويا بطريقة صحيحة و سليمة السورة

السورة : بسم الله الرحمن الرحيم

سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى فَجَعَلَهُ غُثَاء أَحْوَى سَنُقْرِؤُكَ فَلَا تَنسَى إِلَّا مَا شَاء اللَّهُ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ وَمَا يَخْفَى وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَى سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَى وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى

صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى