الحوّاس ووظائفها: الأنف عضو الإحساس بالشمّ
الحوّاس ووظائفها: الأنف عضو الإحساس بالشمّ

الأنف هو عضو الإحساس بالشّمّ، به يميّز الإنسان مختلف الرّوائح.
ممّ يتركّب الأنف؟:
يوجد الأنف في مقدّمة الوجه ويتكوّن من فتحتين خارجيّتين تؤدّي كلّ منهما إلى تجويف أنفي.
يتًّصل كل تجويف بالبلعوم بواسطة فتحة أنفيّة داخلية.
ويعتبر الأنف عضو استقبال الإحساس بالشّمّ، نظرا إلى وجود الخلايا الحسيّة المنتشرة بالغشاء المخاطي الّذي يبطّن الجزء العلوي من التّجويف الأنفي، تخرج من الخلايا الحسيّة ألياف عصبيّة تؤلّف العصب الشمّي الّذي يتًّصل بالمراكز الشميّة في المخّ.
كيف يقوم الأنف بوظيفة الشمّ؟:
تذوب أبخرة الرّوائح في السّائل المخاطي الموجود على جدار تجويف الأنف فيؤثّر محلولها على الخلايا الحسيّة فتتولّد عن ذلك سيالات عصبيّة حسيّة تنتقل إلى مراكز الشّمّ في المخّ عبر العصب الشمّي حيث يتمّ إدراك الرّائحة وتمييزها.
كما يقوم الأنف بوظيفة تنفسيّة، ويرطّب الهواء الدّاخل إلى الرّئتين وينقّيه من الغبار و الجراثيم، كما يساعد على إبراز مخارج بعض الحروف.
قواعد صحيّة:
نظرا إلى أهميّة الأنف بالنّسبة إلى الإنسان يجب المحافظة عليه بإتّباع القواعد الصّحيّة التّالية:
– عدم التّعرّض إلى التيّارات الهوائية تجنّبا للإصابة بالزّكام الّذي تسّببه العدوى أيضا.
– تجنّب الحوادث.
– تجنّب التسمّم بالغازات السّامة (استنشاق غاز أحادي أكسيد الكربون أو دخان السيّارات أو غاز الكلور).
– عيادة طبيب الأنف والحنجرة عند حدوث مكروه.
ممّ يتركّب الأنف؟:
يوجد الأنف في مقدّمة الوجه ويتكوّن من فتحتين خارجيّتين تؤدّي كلّ منهما إلى تجويف أنفي.
يتًّصل كل تجويف بالبلعوم بواسطة فتحة أنفيّة داخلية.
ويعتبر الأنف عضو استقبال الإحساس بالشّمّ، نظرا إلى وجود الخلايا الحسيّة المنتشرة بالغشاء المخاطي الّذي يبطّن الجزء العلوي من التّجويف الأنفي، تخرج من الخلايا الحسيّة ألياف عصبيّة تؤلّف العصب الشمّي الّذي يتًّصل بالمراكز الشميّة في المخّ.

تذوب أبخرة الرّوائح في السّائل المخاطي الموجود على جدار تجويف الأنف فيؤثّر محلولها على الخلايا الحسيّة فتتولّد عن ذلك سيالات عصبيّة حسيّة تنتقل إلى مراكز الشّمّ في المخّ عبر العصب الشمّي حيث يتمّ إدراك الرّائحة وتمييزها.
كما يقوم الأنف بوظيفة تنفسيّة، ويرطّب الهواء الدّاخل إلى الرّئتين وينقّيه من الغبار و الجراثيم، كما يساعد على إبراز مخارج بعض الحروف.
قواعد صحيّة:
نظرا إلى أهميّة الأنف بالنّسبة إلى الإنسان يجب المحافظة عليه بإتّباع القواعد الصّحيّة التّالية:
– عدم التّعرّض إلى التيّارات الهوائية تجنّبا للإصابة بالزّكام الّذي تسّببه العدوى أيضا.
– تجنّب الحوادث.
– تجنّب التسمّم بالغازات السّامة (استنشاق غاز أحادي أكسيد الكربون أو دخان السيّارات أو غاز الكلور).
– عيادة طبيب الأنف والحنجرة عند حدوث مكروه.

إن وضع تعليقك (أسفل الصفحة) لشكرنا أو لنقدنا يهمنا كثيرا. ونرجوا منك أن تساهم في نشر كل موضوع ترى أنه أفادك وذلك بالنقر على الزر Partager (أعلى الصفحة) حتى تعم الفائدة على أصدقائك. نرجو التسجيل في منتدى سؤال و جواب
رجـــــــــــاء : رجاءا من كل الإخوة والأخوات الكرام الذين استفادو من هذه المعلومات وبقليل من الجهد ترك تعليق أو مشاركة الموضوع عبر احدى الأزرار الثلاثة twitter أو facebook أو +google ولكم جزيل الشكر
Comments are closed.